نظرت اليك طويلا وتاملت
تسألت من اي كوكب هبطت
ومن اي مكان اتيت
واي خطي مشيتها حتي اليك وصلت
عفوا سيدتي فنظرات عينيك
تعدت بجرأة حدود خيالي
وفاقت كل قدرات احتمالي
فقد اقتحمتيني بكل معاني الاقتحام
ووجهك صادفني كالاعصار
ليرجني ويغير مجري حياتي
ايمكن ان تكوني احد احلامي
ولكن حلمك يفوق كل امالي
وتصورات ذهني وكل افكاري
فعيونك عقدت لساني
وهذا أقصي ما يمكنه كلامي
سيدتي
صنع الزمان بيننا جدار عازل
وأصبح النظر إليك حلم عابر
ومكان في قلبي و عقلي شاغر
وحلم حرية وأمل حاضر
وخوف وشعورعجز يجعلني
لفكرة بعدك راكع
سيدتي
لفتك الايام بمخاوف زماني
وأرهبني القهروالقمع في عالمي
لتسكني في غرفة مقفلة الابواب
ولاسبيل اليك لو حتي سراب
لم يبقي امامي سوي الهروب
دون رجوع أو من ذكراك اقتراب
اأصبحت يا حلم مر كالبرق
دلالة عجز بشرلم يعرفوا الحب
ولم يدركوا أنهم خلقوا إنسان
تسألت من اي كوكب هبطت
ومن اي مكان اتيت
واي خطي مشيتها حتي اليك وصلت
عفوا سيدتي فنظرات عينيك
تعدت بجرأة حدود خيالي
وفاقت كل قدرات احتمالي
فقد اقتحمتيني بكل معاني الاقتحام
ووجهك صادفني كالاعصار
ليرجني ويغير مجري حياتي
ايمكن ان تكوني احد احلامي
ولكن حلمك يفوق كل امالي
وتصورات ذهني وكل افكاري
فعيونك عقدت لساني
وهذا أقصي ما يمكنه كلامي
سيدتي
صنع الزمان بيننا جدار عازل
وأصبح النظر إليك حلم عابر
ومكان في قلبي و عقلي شاغر
وحلم حرية وأمل حاضر
وخوف وشعورعجز يجعلني
لفكرة بعدك راكع
سيدتي
لفتك الايام بمخاوف زماني
وأرهبني القهروالقمع في عالمي
لتسكني في غرفة مقفلة الابواب
ولاسبيل اليك لو حتي سراب
لم يبقي امامي سوي الهروب
دون رجوع أو من ذكراك اقتراب
اأصبحت يا حلم مر كالبرق
دلالة عجز بشرلم يعرفوا الحب
ولم يدركوا أنهم خلقوا إنسان
هناك تعليق واحد:
ايه يا عم يوسف الحاجات الجامده ديه
إرسال تعليق